حوار صحفي مع الفنان يحبى إبراهيم
مجلة الشعرى اليمانية في عددها الثالث
وبحسب الموعد وكما عودناكم أيضا ،
الحوار الصحفي لهذا العدد:
الفنان يحيى إبراهيم يصرح :
مثلت دور الإمام أحمد عشرين سنه، لأننا جثه بجسم ممتلأ ، ولأنني أشبة الإمام أحمد .
.......
حاواره : الأديبة د. صباح الوليدي
إنه جوكر الدراما اليمنية
نقيب الفنانين اليمنيين،
إن الذي حققة خلال مسيرتة الفنية التي تمتد لما يقارب ال 47 عاما نجاحاً باهراً، واستطاع من خلال أدائه وفنه الكبير أن يخلد إسمه ضمن عظماء الدراما في اليمن،
يحيى إبراهيم، ممثل ومخرج يمني، تنوعت أدواره بين الكوميديا و التراجيديا إلا أن أعمالة الكوميدية تعتبر سببا لنجوميتة،
نجح في تجسيد الكثير من الأدوار المتنوعة، وتميز في كل عمل أسند إلية
وهو ما دفعنا لإجراء حوار معه لمعرفة الكثير عن شخصيته وأعمالة.
نبدأ حوارنا
كيف كانت مسيرة الفنان يحيى إبراهيم إبتداء من أول عمل درامي لك
مرورا بدورك في مسلسل ( دحباش ) حتى اليوم.؟
*بداية المسيرة الفنية كبداية أي فنان
من المدرسة ثم الأندية ثم الألتحاق بوزارة الإعلام والثقافة والسياحة سابقا،
ثم تم ترشيحي لمنحه دراسية في العراق الشقيق
ثم أتجهت إلى الدراسة في بغداد، والتحقت بوزارة الإعلام عام 1984م كممثل حيث كان المختلفة
الممثلين عن طريق الوزارة بصحبة المخرج الدكتور فضل العلفي وعبد الله الحكيم وعددا من كبار الكتاب والمؤلفين والمخرجين،
كانت بداياتي بداية متواضعة. كانت من المسرح وأنا طالب،
المسرح بالنسبة لي هو الأب والأم والصديق من ثم أول عمل تلفزيوني ثلاثية من الذاكره
أول أدواري قبل مسلسل دحباش
مسلسل نجوم الحرية
مسلسل المهر
أيضاً العديد من الأعمال والأفلام القصيرة.
.........
كيف تصف تجربتك مع الفنان آدم سيف (دحباش)؟ وماهو سبب إختفائه عن الساحة الفنية؟ أم تم تغييبه .؟
أدام سيف صديقي وقريبي لم يتوقف عن الفن مازال مواصل في المسرح وحصل على منصب بالملحق الثقافي في دولة البحرين
مازال له ظهور في حفلات لكن في البحرين
من ذوا أن سافر توقفت أعماله في اليمن وكل التوفيق له والإحترام.
.......
خلال مسيرتك الفنية الطويلة قمت بأداء كثير من الأدوار المختلفة
فأين يجد يحيى إبراهيم نفسه في التراجيديا أم الكوميديا .؟
الفنان لايعيبة شئ، ممكن أن بعمل في الدراما ويعمل في التراجيديا ويعمل الكوميديا،
أنا كان تخصصي مسرح وبدأت حياتي في الكوميديا ل أكثر من عمل أنا أعتبر نفسي جوكر، ممكن أعمل التراجيديا، ممكن كوميديا، أدوار كثير مثلتها سواء كانت كوميديا أو درامية او تراجيديا
فقد تنوعت بالأعمال ووجدت نفسي بها كلها.
.........
لماذا الدراما اليمنية مقتصرة على شهر رمضان فقط .؟
ليست الدراما اليمنية مقتصرة في رمضان فقط وانما أصبح العالم العربي مصر والخليج العربي والأردن وكل دولة أصبحت الدراما بالنسبة لهم موسم الإنتاج وأنا عملت أكثر من عمل في موسم رمضان فكان يتم تصويره مبكرا لكن يتم تعريبة لرمضان عربي وليس يمني فقط لهجة يمنية.
........
هذا العام كان هناك إنتاج غزير من الدراما اليمنية التي تخلو من الكوميديا والعام الماضي أيضا كان هناك مسلسل ( خلف الشمس ) ليس له أي علاقة بالكوميديا،
وهذي السنة مسلسل ( باقة ورد ) ومسلسل ( ماء الذهب) الذي أنتجتموة وكذلك السعيدة التي أنتجت مسلسل ( ربيع المخا )
ولا يوجد فيه كوميديا خالص فكيف تصف ذلك .؟
جميعها تلحق موجة مسلسلات عمليات دراما، السبب أنه كان سابقاً الراعيين الرسميين في أي مسلسل كان الشرط عندهم أنه لازم يكون في كوميديا، لان موضوع الإعلانات مهم وكانوا ينزولو إعلانات كفواصل وقت المسلسل
لان الناس يحبوا يتابعوا المسلسل،
فهم يستغلوا الموضوع ليكون الإتجاه كوميديا،
برغم أنه السنة الماضية والتي قبلها
كانت الأعمال كلها درامية وتراجيديا،
لكن كان في إهمال للقنوات في العامين الماضيي، من( سد الغريب ) إلى المسلسل ( خلف الشمس ) الي هذه السنة مسلسل ( تك تك ) مثلا,
رغم أن محمد قحطان كان مزاعم الكوميديا كان موجود شي لا يوجد بأي كوميديا،
وكان إتجاه القنوات للأعمال الدرامية تراجيديا
لمعالجة قضايا إجتماعية بحته،
هي موجه مثل البحر أحيان تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن،
الكوميديا العام اماضى والذي قبله كانت ضعيفة،
نتمنى أن يكون هناك عمل سواء كانت كوميديه أو درامية وفي الأخير المستفيد هو الوطن والفنانين أنفسهم في كثر الأعمال لشباب، ففي السنتين أو الثلاث السنوات الأخيرة برز فنانين شباب كثير جداً
لأنهم دائما يقولوا أننا نحتكر الأعمال لانفسنا،
لايوجد أي عمل نظهر فيه أو نقدمه إلا وجنبنا شباب ابطال للمسلسلات التي تقدم،
فنتمنى أن يكون إنتاج غزبر
مثل العام هذا الي مضى وأن شاء الله البلد في خير والدرما والكوميديا في خير ،
بس لازم نبحث عن الإنتاج لأنه كله يصب في قالب واحد .
..........
يرى البعض أن الدراما اليمنية تعاني من خلل أو ضعف في السيناريو والقصة والإخراج.. كيف ترى أنت الوضع .؟
وما الذي تحتاجه الدراما اليمنية لتصبح منافسة ورائدة ومكتملة في أدائها ورسالتها .؟
الدراما اليمنية ينقصها التسويق وينقصها الشراكة
في أيام الماضي
كانت هناك في أعمال مشتركة مصرية سورية
كانت هناك أعمال تنتج مثل وريقة الحناء
كان في مشاركات خارجية يشاركونا في أعمالنا ابطال ومسلسلات مصرية وأردنية وكان هناك تجارب وكان في دعم
لابد من الشراكة والتسويق.
......
كان لك عمل سينمائي وحيد هو فيلم ( يوم جديد في صنعاء ) مع المخرج والكاتب بدر الحرسي،
فكيف تصف تجربتك السينمائية تلك .؟
العمل الوحيد فلم يوم جديد في صنعاء تم الموافقة علية وتم قراءت النص من الدولة وتم إستقطاب الطاقم من فرنسا وبريطانيا وأيضا لبنان كان في طاقم كبير لإنتاج الفلم هذا بعد أن جاء الطاقم كله لليمن، حصلت إشكاليات كثيرة وتوقف العمل حوالي شهر
عندما توقف العمل تكاليف باهضه خسرها المخرج بدر المنتج للعمل،
وكان يريد تصوير أكثر من فلم كان الفلم، هذا مثل بيضة الديك كما يقولون العمل الوحيد الذي تم إنتاجه باليمن وتوقفة بعدها كل الأعمال،
لانه من المفروض تكون أسطورة مفتوحه للإنتاج لسينماء خارج اليمن، نقبل ونحتضن كل منتج ومخرج يأتي اليمن ينتج، وبلادنا معروفة بوديانها وجبالها خاصة مناطق إب المناطق الساحرة التي يتم التصوير فيها
ل أكثر من مسلسل.
.......
ماذا عن مشاركاتك الخارجية .؟
مثل فيلم ( خيري في الصين )
وشاركت في العراق بمسرحية ( أحلام العصافير ) ومثلت في المسلسل الإماراتي ( طائر حائر )
ومسلسل ( سوق الحراج ) الذي تم تصويرة في السعودية
وشاركت أيضا في المسلسل العربي المشترك ( هوامير الصحراء ) ثم بعدها شاركت في مسلسل ( غشمشم ) الذي تم إنتاجه في سوريا
وكان عملاً عربياً مشتركاً من مختلف الدول العربية، وكنت أنت من اليمن
فكيف تصف مشاركاتك تلك وما هي الأعمال الأقرب إلى قلبك .؟
الحمدلله شاركت في أكثر من عمل سواء كان خليجي أو في الأردن أو سوريا وأكثر الأعمال شاركتها في المملكة العربية السعودية خاصة في الرياض وفي جدة وأيضاً في سوريا بعمل خليجي ،
وأعمال كثير عملتها كان يتم ترشيحي من اليمن، ومن ضمن العمل الذي قدمتة هوامير الصحراء
عمل كبير مشترك خليجي عمل عربي شاركوا فيه من كل الدول،
عملت فيه جزئين الثاني والثالث وأيضاً تم ترشيحي لمسلسل خليجي تم تصويره في الرياض وهو عمل قوي جداً أفتخر به، بطولة ثلاثين حلقة، سوق الحراج حراج بن قاسم بطولة النجم الكبير رأفت الحيان وبشير غنيم ومجموعه كبيرة محمد بخش من الكويت شاركونا كثير ممثلين كان المسلسل من الكويت الأردن ايضا شاركت في الأمارات مسلسلين الذي هم حاير طاير
وفي صنعاء الجزء الثاني في حاير طاير
وكان في مشاركات خارجيه في المسرح وتم تصويرة في الصين
وبالنسبة للمهرجانات العربية كثير شاركت فيها المهرجانات العربية للمسرح في العراق وفي مصر الأردن تونس اكثر من دولة شاركنا في المسرح
........
بكونك أبرز نجوم الدراما المحلية كيف وجدتها مقارنة بالعربية؟
طبعا لايوجد مقارنه بين الإنتاج المحلي التي هي المسلسلات اليمنية وبين الإنتاج الخليجي أو العربي،
طبعا المسلسلات التي مثلت معاهم في الخليج كان هناك إمكانيات كبرى وأيضاً أجور مناسبة،
في مواقع يتم تجهيزها والسفر لدول متعددة، أكثر من مشاهد صورتها في الإمارات ودبي ومشاهد صورناها في لبنان وفي جدة وسوريا، توجد كل الإمكانيات لسفر الممثل مع الطاقم الى دولة أخرى، إما في اليمن نسافر المحافظات من قرية إلى قرية، مافي عمل للأن سافرنا به خارج اليمن وليس هناك اي مجال لمقارنة الأعمال الخليجية المصرية السورية الأردنية في زخم من الدفع، زخم من التكاليف الباهظة لذلك تكون أعمال مشرفة.
.......
الفضائية اليمنية أنتجت أعمال كوميدية كثيرة وعلى حسابها الخاص،
وقناة السعيدة أنتجت أعمال كوميدية مثل ( همي همك ) و ( كيني ميني ) فكيف تصف هذا التحفيز .؟
الفضائيه اليمنية لم تنتج أي مسلسل على حسابها الخاص، الفضائية اليمنية كل أعمالها كانت تبع الدولة، تبع المؤسسة اليمنية للإذاعة والتلفزيون لذلك كان الإنتاج غزير، كان في إمكانيات أن الفضائية اليمنية تنتج وتقدم أكثر من أعمال وكما ذكرت، وضاح اليمن، وريقة الحناء، وأعمال كثير مشتركة بممثليها طاقم من سوريا وطاقم من مصر، ممثلين ونجوم أذكر أمينه رزق ومهاء الصالح ومن سوريا طلحة حمدي ومنى واصف وكثير شاركونا،
لكن الإنتاج كان لدولة وليس للفضائية اليمنية من جيبها الخاص،
وليس هناك مقارنة بينها وبين قناة السعيدة، فهي قناه تجارية تنتج أعمالها من الدعاية والإعلانات من التجار تقدم إعلانات كثيرة ،
الفضائية اليمنية لم يكن فيها اعلانات، إنتاج من الدولة نفسها فالدولة لما تنتج يكون في مبالغ كبيرة وإنتاج غزير،
لأنه كان في العام نشتغل ثلاثه إلى أربعة مسلسلات،
فليس هناك أي مقارنة بين قناة السعيدة وبين الفضائية اليمنية.
.........
من وجهة نظرك ماهو أفضل عمل وأفضل ممثل ومنتج ومخرج تراه اليوم في الساحة الفنية .؟
حكايه أفضل عمل أو أفضل مخرج أو كاتب أو من هو أفضل ممثل،
التقييم هذا ليس لي أنا أن اقيم، ليس لي أن أختار من المخرج ومن المؤلف فالتقييم يرجع إلى المشاهد الجمهور هم من يقيموا ذلك،
إن المخرج الفلاني ممتاز أو الممثل الفلاني نجم، هذه الأشياء مانقدر نقيمها لأن إحنا وسط العمل لأننا أبطال ل أكثر من مسلسل فمستحيل أن أقيم نفسي أو أقيم أحد المخرجين،
وماشاءالله في أحد المخرجين على ذكرهم وليد العلفي وابني عبدالله وهاشم الهاشم وفي مخرجين كثير في اليمن في شباب ماشاءالله ابدعوا وقدموا أكثر ماقدمة المخرجين السابقين، وكلا لقدراتة فالتقييم متروك للجمهور دائما.
........
الفنان يحيى إبراهيم قدم الكثير من الأعمال التي يجسد فيها دور ضابط شرطة وربما تعرض لبعض الإنتقادات في بعض تلك الأعمال وبالذات في مسلسل ( كيني
ميني ). ما ردك .؟
حكايه أننا أمثل دور ضابط شرطة أو عسكري أو محامي،
هذا دور يختاره المخرج،
أحياناً أكون دور مجرم، أو أقوم بدور سارق وأحيانا مسكين،
مثلت دور الإمام أحمد عشرين سنه، لأننا جثه بجسم ممتلأ، وكل من جاء لدور هذا قالوا له لاينفع إلا أن يأخذه يحيى إبراهيم لأنه يشبه الأمام أحمد
فهذا إختيار المخرج وليس لي أنا الإختيار،
اذا شفت أنه مناسب لي اقبله وأمثله
فحكاية الإنتقاد ضرورية، الإنتقاد البناء الذي يساعد ويقف مع الطاقم الفني في الإخراج والأنتاج أنهم ييحسنونا بالأعمال القادمة،
أنا كضابط ماحد انتقدني، مثلت الدور في كيني ميني وقدمت ماعليا في اكثر من مسلسل وخاصه كيني ميني،
والدور عندما نطلع علية نجيد التمثيل ونجيد الدور نفسة،
وأضيف ملاحظه أن البدلات العسكرية التي مثلت بها فصلتها بيدي،
وقناه السعيدة هي التي قدمت لأنه لايوجد عليا أي بدله عسكريه جاهزه
وأشرفوا عليا ضباط كبار أنا لست عسكري،
فمن يشوف شكلي يقول ضابط أو عميد ركن وغيرها.
.........
بماذا تفسر لجوء كثير من المبدعين إلى قنوات اليوتيوب لإنتاج أعمال درامية وكوميدية وغيرها .؟
حكاية أن اليوتيوب سرق الجمهور عن التلفزيون والشباب كانوا يعانوا معاناة
كبيرة أنهم يشاركوا بمسلسل أو فلم لأنه لايوجد مجال مفتوح، زمان كان في اختيارات وفي دعم من الدولة لأي شاب وكان في منح دارسية،
اي شاب يظهر بمظهر لائق وهو فنان مبدع كان يتم إعطائة منحة ويدرس في الخارج على حساب الدول التي تعطينا المنح،
كان المنح لكل دولة خمسة كراسي في الخارج على حساب الدول التي تعطينا المنح، سواء في سوريا أو مصر أو الجزائر ااو الأردن، في دورات كثيرة وزعت لشباب،
لكن الشباب وصلوا لطريق مغلق
فجاء اليوتيوب أنقذهم،
إستطاعوا من خلال اليوتيوب أن يظهروا قدراتهم أن يكونوا ابطال أن بكونوا مخرجين، والقنوات طلبت شباب من اليوتيوب لم يكن أحد يعرفهم لكن برزوا باليوتيوب، وعلى رأسهم فواز التعكري،
مجموعه من اليوتيوبريين الذي فعلا صدعوا وظهروا أيضا محمد نعمان ،
انور المشولي، هؤلاء ظهروا من اليوتيوب فاليوتيوب أنقذ الشباب من أنهم يتسكعوا في أبواب المحطات التلفزيونية والمخرجين لحصولهم على دور،
أصبحوا يمثلوا بطولات ويخرجوا
وهذا هو يعتبر تنفس.
.........
وهل برأيك أصبح اليوتيوب المتنفس الوحيد للمواهب المغمورة التي لم تحظ بفرصة إثبات موهبتها عبر القنوات الفضائية؟
اليوتيوب ليس المتنفس الوحيد لشباب اليوتيوب مجرد أنه تعريف أو وسيط للمثل الشاب لأجل ينتقل لتلفزيون أو للمسلسلات أو للأعمال الكبرى يتم أختياره من خلال أعماله من خلال مشاهدته بمايقدمه،
ثم يلتحق بالكوكبة الفنية،
أنا ايضا أمثل باليوتيوب إلى حد الأن وادعم الشباب،
و أنزل بنفسي للمواقع،
وأقدم لهم الغالي والرخيص لأجل أوقف معاهم وادعمهم،
اضطر أمثل معاهم مشهد مشهدين وثلاثة
أساعدهم أوقف معاهم
أسوق لهم أعمالهم بحضوري في أفلامهم،
فهذه نعمة من الله إن اليوتيوب أصبح تنفس لشباب وإخراج ابداعاتهم للجمهور بشكل عام.
.........
ماهي أعمالك القادمة، فهل تطلعونا عليها قبل أن ننهي اللقاء .؟
أعمالي القادمة إن شالله هو عمل واحد فقط،
افتخر به كثيرا وأرفع رأسي لسماء أن هو أول عمل لي من بداية حياتي الآن، قدمت فية شخصيه جديدة
إستطعنا من خلال العمل هذا أن نبرز الدراما اليمنية أنا لن أتكلم عن العمل سأترك المشاهد يحكم بذلك،
أنا إقتنعت بهذا الدور، وأنسحبت في رمضان السابق، لم أشارك في أي عمل أو مسلسل، وعرضت أعمال عليا كثيرة
لكني إكتفيت بهذا المسلسل الذي هو ( ماء الذهب )
ماء الذهب إن شالله سيعرض برمضان القادم وهو جاهز الأن
وننتظر تسويقة على أي قناة لانعلم لحد الأن، لكن هو العمل القمة الذي أنا أفتخر جدٱ به ولو كان الأمر بيدي لقلت توقفوا
وأكتفي بالعمل هذا.
وتحياتي لكم
.........
كلمة أخيرة لجمهورك في اليمن والوطن العربي .؟
الكلمه التي أحب أقولها للمشاهدبن ولجمهورنا الغالي،
أنة لا مجال للمقارنة بين أعمالنا وبين أعمال عربية،
اليمني عملة لة طابعة الخاص، إحنا إذا قمنا بأي عمل فالضروف تحكمنا
من ناحية تصوير العمل الموقع الذي يتم تصويرة، بيئتنا، حياتنا، تراثنا، عاداتنا وتقاليدنا، ملبسنا، أحتشام الممثلات،
هذة أمور لابمكن أن نخرج عنها ولا مجال أبداً للمقارنة بين عملنا وبين اي عمل في أي دولة اخرى.
تعليقات
إرسال تعليق