مجلة الشعرى اليمانية في عددها الثالث وبحسب الموعد وكما عودناكم أيضا ، الحوار الصحفي لهذا العدد: الفنان يحيى إبراهيم يصرح : مثلت دور الإمام أحمد عشرين سنه، لأننا جثه بجسم ممتلأ ، ولأنني أشبة الإمام أحمد . ....... حاواره : الأديبة د. صباح الوليدي إنه جوكر الدراما اليمنية نقيب الفنانين اليمنيين، إن الذي حققة خلال مسيرتة الفنية التي تمتد لما يقارب ال 47 عاما نجاحاً باهراً، واستطاع من خلال أدائه وفنه الكبير أن يخلد إسمه ضمن عظماء الدراما في اليمن، يحيى إبراهيم، ممثل ومخرج يمني، تنوعت أدواره بين الكوميديا و التراجيديا إلا أن أعمالة الكوميدية تعتبر سببا لنجوميتة، نجح في تجسيد الكثير من الأدوار المتنوعة، وتميز في كل عمل أسند إلية وهو ما دفعنا لإجراء حوار معه لمعرفة الكثير عن شخصيته وأعمالة. نبدأ حوارنا ....... كيف كانت مسيرة الفنان يحيى إبراهيم إبتداء من أول عمل درامي لك مرورا بدورك في مسلسل ( دحباش ) حتى اليوم.؟ *بداية المسيرة الفنية كبداية أي فنان من المدرسة ثم الأندية ثم الألتحاق بوزارة الإعلام والثقافة والسياحة سابقا، ثم تم ترشيحي ...
الأسم : د. صباح قايد عباس الوليدي الدولة: الجمهورية اليمنية الإقامة الحالية : صنعاء اليمن الحالة الأجتماعية: منفصله مسئولة الدائرة الإعلامية بمحافظه إب القطاع النسوي.. سابقا. حاصلة على شهادة الدكتوراة الفخرية في الأداب التعليم والمؤهلات : ـــــــــــــــــــــــــــــــ المؤهلات 1- بكلريوس فن تشكيلي 2- دبلوم : مساعد طبيب وطوارئ عامه 3. دبلوم في إدارة الأعمال. 4- دبلوم : تشغيل الحاسوب المكثف. الجوائز: حاصلة على العديد من الشهادات التقديرية والأوسمة والدروع الدولية والعربية والمحلية في الشعر والأدب والفن التشكيلي . الأصدارات الأدبية : ديوان خلف الجدران كرنفال أنثى ، بنت بلقيس ، ديوان 100 مبدع عربيم مشارك به مع عدد من الشعراء اليمنيين والعرب، ومشاركتها في العديد من الدواوين المطبوعة من نقابة شعراء اليمن. أضافة إلى العديد من المدونات والمواقع الإلكترونية . وغير ذلك إثرائها الساحة الأدبية المحليه والعربية بالعديد من المشاركات الأدبية والثقافية واللوحات الفنية التشكيلية التي شاركت بها في العديد من المعارض الفنية على...
( حجابي وقار ) يرمــون بالقـــول القبيــح حيـائي ويرون في حشمـتي جهــلاً وعـار أنا التي صـانت عفــاف شمـوخها لا بالتعـــري و لا بكشــف خمــــار أدبي سموق في حجـابي يفتخـر مـن بديـن الله عـلى الأنـاث يغـار زعمـوا البراقــع لا تليـق مثقفــات فهل التألق والـرقى بتبيرج و بوار إن العقــول ابـدأ تقــاس بحكمــةٍ أفلا ترون الحجـاب صيانة ووقار أنا التي صــان العفــاف خمـارهـا من قبح من وصف الحجاب سِفار أنا الـتي بنهـج العقيـدة ترعـرعت كاللـؤلؤ المكـنون بجــوف مُحــارُ كل الفـواكه ما زادهـا ألق الغطـاء إلا حماية لجمالها وصيانة وأطـار ملكـه على عـرش الثقــافة أرتقي بشمـوخ أدبي في كـافة الأقطــار وأنا التي بجمال سحري إختفـي بتحشمــي عـن ســائر الأنظـــــارُ من كـان مثـلي لا يعـابُ شموخها فأنا التي سجدت لثقافتي الأفكار و تألقـــت خلــف البراقــع عــزتي وتتوجت بهامتي قوافي الأشعـار ثقــتي بنفـسي لا تـبـارح وكـرهــا أنا الحصـن المشيد فخرا وأزدهار أسفي لمـن باعوا العفـاف بدرهـم بحياة أرخـص من حفنــة الدينـار الأديبة د. صباح الوليدي
تعليقات
إرسال تعليق